منذ فتراة ماضية إكتمل فرحي بإنشاء صفحة خاصة بي علي الفيسبوك
وخاصة بإهتمامي الأول وهو التصوير الحر.
الحقيقة أني أهوي التصوير منذ سنة 2004
ولم أكن أهتم بهذه الهواية كثيراً .إلا بعد إنشائي لمدونتي القديمة
, "my daily life story",
من خلال مدونتي قمت بعرض صوري وفرحت بوجود مهتمين بكتاباتي العفوية وصوري .
ولكني حزنت بشدة عندما علمت بوجود سرقات كثيرة لمدونتي ولصوري.
وهذا أذي بي لإقفال مدونتي وحدف كل الصور التي قمت بنشرها علي صفحاتي.
الأن أنا أكثر حزماَ وأكثر حرصاً وأكثر وعياً من ذي قبل.
وأكثر شعبية في عالم التصوير .
والحمد الله أني أثبت ذاتي بدون مساعدة أحد لي.فقط عدستي ورؤيتي للأشياء من حولي هما فقط من ساعداني في كسب محبة الكثيرين حول العالم. ومنحاني فرصة للشهرة علي صفحات الإنترنت .حتي أن كثير من شركات السياحة قاموا بمراسلتي .يطلبون صوري لفندق زميط سنة 2004.
أذكر أن صورة فندق زميط في صفحة الفليكر حظت ب200 تعليق و 500 رؤية "مشاهدة" وهذا جعلني أفخر بنفسي .و أحاول دوماً أن أظهر نفسي بوضوح للأخرين وبكل ثقة وجدارة.
كما قمت بنشر بعض الصور التي لطالما أحببتها والتي حظت بمعجبين كثر علي صفحات البي بي سي الإنجليزية مع تقديم فكرة واضحه عن المكان .
صفحتي الخاصة تحوي صور كثيرة لمدينتي الحبيبة طرابلس. وصور أخري لا تقل أهمية عن طرابلس ، وصور متنوعة بدون ألوان" أبيض و أسود" .
أنا أحب الصور الأبيض والأسود ففي نظري الصور الأبيض والأسود تظهر معالم حقيقة أكثر من زخرفة الألوان.تظهر جوانب وخطوط خفية في وجه الإنسان و في الطبيعة و في كل ماهو حي وجامد حولنا ،تظهر معالم واضحه وحقيقة و مؤثرة أيضاً.
كل المعجبين بصفحتي الخاصة إما من العائلة أو أصدقاء العائلة أو أصدقائي وصديقاتي أو معجبين كثر، ومصورين عالمين أيضاً ورسامين محترفين.
لست ممن يسعون للشهرة داخل حدود بلادهم . لأني علي وعي بأن أكثرية من يعيشون داخل حدود بلادي لا يفقهون كثيراً عن حقيقة التصوير الحر ولا يفهمون إحساس المصور وراء الكامرا .
كل مايقولونه لك. مجرد نصائح كلمات لم أقرئها في صفحات أشهر المصورين في إيطاليا أو أمريكا أو الصين أو بريطانيا أو إسبانيا أو روسيا.
أذكر أن أحدهم طلب مني أن أقيم معرض لصوري.ولكن بشرط أن أحدد عنواناً لصوري أو للمعرض بشكل ضيق...!!؟
أنا لا أفقه في الفلسفة المصطنعه لبعض من يسمون أنفسهم مصورين أو فنانين .
ولكني أفقه في نظرتي لقمر يتلألئ في سحب سوداء أو أفقه في رؤيتي لخنفساء تسير بين قدمي بكل هدوء ،كما أني أعشق أسر لحظة هادئة في أزقة المدينة القديمة بطرابلس بعدستي الصغيرة.
لست أهتم كثيراً بكلمات الشكر التي تأتي من شخصيات ليبية معروفة في مجال الإعلام والفن فهم يحتفظون بكلمات المديح لأنفسهم أو لأصحابهم حسب الواسطة، ولكني أهتم بكلمات الشكر التي تأتيني من كل دول العالم لأنهم لا يعرفون المجاملة والكدب .
وصل عدد المعجبين بصفحتي حتي اليوم :
691 fans
وخاصة بإهتمامي الأول وهو التصوير الحر.
Photographer Hibo
الحقيقة أني أهوي التصوير منذ سنة 2004
ولم أكن أهتم بهذه الهواية كثيراً .إلا بعد إنشائي لمدونتي القديمة
, "my daily life story",
من خلال مدونتي قمت بعرض صوري وفرحت بوجود مهتمين بكتاباتي العفوية وصوري .
ولكني حزنت بشدة عندما علمت بوجود سرقات كثيرة لمدونتي ولصوري.
وهذا أذي بي لإقفال مدونتي وحدف كل الصور التي قمت بنشرها علي صفحاتي.
الأن أنا أكثر حزماَ وأكثر حرصاً وأكثر وعياً من ذي قبل.
وأكثر شعبية في عالم التصوير .
والحمد الله أني أثبت ذاتي بدون مساعدة أحد لي.فقط عدستي ورؤيتي للأشياء من حولي هما فقط من ساعداني في كسب محبة الكثيرين حول العالم. ومنحاني فرصة للشهرة علي صفحات الإنترنت .حتي أن كثير من شركات السياحة قاموا بمراسلتي .يطلبون صوري لفندق زميط سنة 2004.
أذكر أن صورة فندق زميط في صفحة الفليكر حظت ب200 تعليق و 500 رؤية "مشاهدة" وهذا جعلني أفخر بنفسي .و أحاول دوماً أن أظهر نفسي بوضوح للأخرين وبكل ثقة وجدارة.
كما قمت بنشر بعض الصور التي لطالما أحببتها والتي حظت بمعجبين كثر علي صفحات البي بي سي الإنجليزية مع تقديم فكرة واضحه عن المكان .
صفحتي الخاصة تحوي صور كثيرة لمدينتي الحبيبة طرابلس. وصور أخري لا تقل أهمية عن طرابلس ، وصور متنوعة بدون ألوان" أبيض و أسود" .
أنا أحب الصور الأبيض والأسود ففي نظري الصور الأبيض والأسود تظهر معالم حقيقة أكثر من زخرفة الألوان.تظهر جوانب وخطوط خفية في وجه الإنسان و في الطبيعة و في كل ماهو حي وجامد حولنا ،تظهر معالم واضحه وحقيقة و مؤثرة أيضاً.
كل المعجبين بصفحتي الخاصة إما من العائلة أو أصدقاء العائلة أو أصدقائي وصديقاتي أو معجبين كثر، ومصورين عالمين أيضاً ورسامين محترفين.
لست ممن يسعون للشهرة داخل حدود بلادهم . لأني علي وعي بأن أكثرية من يعيشون داخل حدود بلادي لا يفقهون كثيراً عن حقيقة التصوير الحر ولا يفهمون إحساس المصور وراء الكامرا .
كل مايقولونه لك. مجرد نصائح كلمات لم أقرئها في صفحات أشهر المصورين في إيطاليا أو أمريكا أو الصين أو بريطانيا أو إسبانيا أو روسيا.
أذكر أن أحدهم طلب مني أن أقيم معرض لصوري.ولكن بشرط أن أحدد عنواناً لصوري أو للمعرض بشكل ضيق...!!؟
أنا لا أفقه في الفلسفة المصطنعه لبعض من يسمون أنفسهم مصورين أو فنانين .
ولكني أفقه في نظرتي لقمر يتلألئ في سحب سوداء أو أفقه في رؤيتي لخنفساء تسير بين قدمي بكل هدوء ،كما أني أعشق أسر لحظة هادئة في أزقة المدينة القديمة بطرابلس بعدستي الصغيرة.
لست أهتم كثيراً بكلمات الشكر التي تأتي من شخصيات ليبية معروفة في مجال الإعلام والفن فهم يحتفظون بكلمات المديح لأنفسهم أو لأصحابهم حسب الواسطة، ولكني أهتم بكلمات الشكر التي تأتيني من كل دول العالم لأنهم لا يعرفون المجاملة والكدب .
وصل عدد المعجبين بصفحتي حتي اليوم :
691 fans
MashaAllah Mabrouh :)
ReplyDeleteتعرف ياناصر والله اخيرا فقت وكتبت تدوينة ليا
ReplyDeleteتتفكر زمان كنت في كل وقت نكتب شيء .بس بعد ما انتبهت للناس الي تسرق في مواضيعي وفي صوري وفي أفكاري وقفت و تركت مدوناتي لنشر مواضيع مهمه عن ليبيا وعن الناس المتميزة في ليبيا .
بالتوفيق الدائم يا هيبو أن شاء الله
ReplyDeleteشكرا عبدالرؤف لينا وليكم يارب
ReplyDelete