I am just a Attempt to include my voice to the voice
Of all of The Group
"kolena laila"
توجد أفكار كثيرة تراودني بشأن المرأة منذ طفولتها وحتي كبر سنها .
نعم الحقيقة أن مرحلة الطفولة تعد من المراحل المهمة في بناء شخصية الإنسان ويجب الإهتمام بالطفل من سن الرابعه وحتي السابعه ففي هذه المرحلة تتكون شخصية الإنسان و تبني الركاز الأساسية في الشخصية .
يقوم الكثير بالإهتام بالأطفال البنات والأولاد في هذه السن ولكنهم يتناسون أمور كثيرة قد يتعرض لها أطفالهم نتيجة العنف خارج وداخل البيت .والأكثر داخل البيت من عنف و تحرش جنسي
نعم تحرش جنسي للأطفال البنات في سن مبكرة
أنا كان لي إطلاع علي حالة طفلة عمرها 4 سنوات من خلال عملي في برنامج صيفي مع مدرسة خاصة
في مدينة طرابلس - ليبيا
بحكم مهنتي كإخصائية اجتماعية في روضة أطفال كانت لي
رؤيتي الخاصة في مشاكل الأطفال
الحقيقة أنني لاحظت تصرفات غريبة في هذه الطفلة حركات ايحائية لا مفهومة بين الطفلة وجسدها .إستعنت بإخصائية المدرسة الخاصة وبما لذيها عن حالة الطفلة و أخبرتني بأن الطفلة تكثر من بعض التصرفات والملامسات لأماكن في جسدها .كقيامها بحك منطقة معينة بطاولة الفصل أو بخلع لاباسها الداخلي.
حاولت الإخصائية عرض الموضوع علي الإدارة ولكن بسبب عدم وعي المديرة المساعده تنكرت للموضوع و لم تعطي أي إهتمام بحالة الطفلة.وقامت الاخصائية بإستعداء ولي أمر الطفلة بعد ملاحظتها وجود قطرات من الدم في الملابس الذاخليه للطفلة ولكن وبكل اسف كل ماقالته المديرة المساعده أن الطفلة تعاني من بعش المشاكل التناسلية
ولكن تكرار الطفلة لبعض الحركات والتصرفات في المصيف أما الصبيان الأكبر سناً و أمام الأطفال الأخرين جعلني أسخر وقتي كله لهذه الطفلة .تمكنت في البداية من كسب محبتها لي ومن ثم بدأت بطرح بعض الأسئلة الخفيفة للطفلة عن بعض الأمور الخاصة بالبيت وعلمت من إخصائية المدرسة بأن الأم تعمل طوال اليوم و أن خالتها وجدتها تهتم بها و أن والدها يسافر كثيراً للعمل وأن في البيت توجد خادمه إفريقية وأن لذيها أخ أكبر سناً منها عمره 10 سنوات ويدرس في مدرسة أجنبية خاصة.
الحقيقة أن الطفلة : ش.كانت تخلع المايو الخاص بالسباحة مراراً أمام الصبيان بشكل غريب وتبدي حركات هستيرية بسبب قيامها بذلك وكأنها إعتادت هذه اللعبة مع أحد ما وتقوم بملامسه جهازها التناسلي امام الصبيان و تطلب منهم لمسها
كنت أمر بحالة قلق كبيرة عليها و قمت بدراسة حالتها وتوصلت من خلالها لحقيقة جد مؤلمه
وهي أنها تتعرض للتحرش الجنسي من أخوها ذو العشر سنوات
نعم ..بدون علم الأهل و بدون وعي من الطفل بخطيئته
نعم الحقيقة أن مرحلة الطفولة تعد من المراحل المهمة في بناء شخصية الإنسان ويجب الإهتمام بالطفل من سن الرابعه وحتي السابعه ففي هذه المرحلة تتكون شخصية الإنسان و تبني الركاز الأساسية في الشخصية .
يقوم الكثير بالإهتام بالأطفال البنات والأولاد في هذه السن ولكنهم يتناسون أمور كثيرة قد يتعرض لها أطفالهم نتيجة العنف خارج وداخل البيت .والأكثر داخل البيت من عنف و تحرش جنسي
نعم تحرش جنسي للأطفال البنات في سن مبكرة
أنا كان لي إطلاع علي حالة طفلة عمرها 4 سنوات من خلال عملي في برنامج صيفي مع مدرسة خاصة
في مدينة طرابلس - ليبيا
بحكم مهنتي كإخصائية اجتماعية في روضة أطفال كانت لي
رؤيتي الخاصة في مشاكل الأطفال
الحقيقة أنني لاحظت تصرفات غريبة في هذه الطفلة حركات ايحائية لا مفهومة بين الطفلة وجسدها .إستعنت بإخصائية المدرسة الخاصة وبما لذيها عن حالة الطفلة و أخبرتني بأن الطفلة تكثر من بعض التصرفات والملامسات لأماكن في جسدها .كقيامها بحك منطقة معينة بطاولة الفصل أو بخلع لاباسها الداخلي.
حاولت الإخصائية عرض الموضوع علي الإدارة ولكن بسبب عدم وعي المديرة المساعده تنكرت للموضوع و لم تعطي أي إهتمام بحالة الطفلة.وقامت الاخصائية بإستعداء ولي أمر الطفلة بعد ملاحظتها وجود قطرات من الدم في الملابس الذاخليه للطفلة ولكن وبكل اسف كل ماقالته المديرة المساعده أن الطفلة تعاني من بعش المشاكل التناسلية
ولكن تكرار الطفلة لبعض الحركات والتصرفات في المصيف أما الصبيان الأكبر سناً و أمام الأطفال الأخرين جعلني أسخر وقتي كله لهذه الطفلة .تمكنت في البداية من كسب محبتها لي ومن ثم بدأت بطرح بعض الأسئلة الخفيفة للطفلة عن بعض الأمور الخاصة بالبيت وعلمت من إخصائية المدرسة بأن الأم تعمل طوال اليوم و أن خالتها وجدتها تهتم بها و أن والدها يسافر كثيراً للعمل وأن في البيت توجد خادمه إفريقية وأن لذيها أخ أكبر سناً منها عمره 10 سنوات ويدرس في مدرسة أجنبية خاصة.
الحقيقة أن الطفلة : ش.كانت تخلع المايو الخاص بالسباحة مراراً أمام الصبيان بشكل غريب وتبدي حركات هستيرية بسبب قيامها بذلك وكأنها إعتادت هذه اللعبة مع أحد ما وتقوم بملامسه جهازها التناسلي امام الصبيان و تطلب منهم لمسها
كنت أمر بحالة قلق كبيرة عليها و قمت بدراسة حالتها وتوصلت من خلالها لحقيقة جد مؤلمه
وهي أنها تتعرض للتحرش الجنسي من أخوها ذو العشر سنوات
نعم ..بدون علم الأهل و بدون وعي من الطفل بخطيئته
سألت الطفلة ش: بعد أن وضعت إصبعي علي سرتها " من يلمسك هنا:
الطفلة ش: قالت اخي ******
سألتها : بعد أن وضعت يدي علي جهازها التناسلي : من يلمسك هنا
الطفله ش قالت: أخي لمسني من الأمام والخلف وينزع ملابسي ويقول لي اعملي كذا وكذا...
-------
المسكينة لا تعلم شيئاً وتظن الأمر مجرد لعبة تتسلي بها
حاولت بكل الطرق وضع حد لهذا الأمر ولكن المدير واجهني أنا واخصائتين أخرتين بأن الأمر ليس كما نتصور وبأننا قمنا بتضخيم الموضوع وأنه إستدعي وليت الأمر وووو.........إلخ
الحقيقة المؤسفة أن المدير المحترم أبو لبنت و ولد لم يراعي قيمة التربية في عمله
وفضل المال الكثير الذي يجنيه من أهل الطفلة لم أستطع الإستمرار معهم في العمل قمت بالإنسحاب ولم أطالب بمالي أو حقي منهم.
الحقيقة أننا نسمع قصص كثيرة تحدث في ليبيا عن حالات التحرش الجنسي لبنات صغيرات من إخوانهم أو أقاربهم الذين يسنكون معهم بالبيت أو من أبناء الجيران.
جرائم بشعه في حق الطفولة فالتحرش الجنسي نوع من أنواع الإغتصاب في رأي فهو الوسيلة المؤدية للإغتصاب.
كثيرون في ليبيا يسمعون عن قصص يتم فيها قتل طفلة إثر عملية إغتصاب سبقها عملية تحرش جنسي وبدون علم الأهل.
اليوم علمت من صديقتي الإخصائية في مدرسة حكوميه في منطقة زاوية الدهماني بطرابلس عن وجود حالات كثيرة من حالات التحرش الجنسي بين الأطفال في سن مبكرة الطالب يتحرش بزميلته الصغيرة التي لا تعي الأمر، ولا تفهم هل هذا شيء يجب أن تبلغ به معلمتها أو والدتها و الأم الجاهلة التي لا تلاحظ علي إبنتها تصرفات غريبه أثناء إستحمامها أو لعبها فهي تساهم بشكل كبير في إستمرار مايحدث لإبنتها
الشيء الأخر الذي يؤسفني هو أن بنات كثيرات تعرضن للتحرش الجنسي في سن الحاديه عشر أو الثانية عشر من قبل إخوانهم المراهقين الأكبر منهم وفي كل مرة تذهب فيها البنت لأمها لتخبرها بما يقوم به أخوها معها أو لها ولتشكي ضعفها لأمها،تقوم الأم بتوبيخ إبنتها وتطالبها بعدم الكدب ،الأم لا تصدق إبنتها لأنها بنت وتصدق إبنها لأنه ولد فالأم تعتقد أن الأخ هو الحامي والمدافع عن إخته كما علمته مراراً وتكراراً بقوله إحمي أختك ولكنها لم تطالب إبنها بعدم لمس إخته أو تعرية جسدها أو ممارسة الجنس معها حسب ماشاهده علي شاشتنا العربية من أفلام تبيح الحرام للمشاهد .
كم من طفلة أو فثاة صرخت لأهلها تطالبهم بالحماية من إخواها أو عمها أو خالها أو إبن عمها إلا وقامت القيامه ضد هذه البنت أو الفثاة و تعتبر دائما هي المجرمه التي يجب أن تعاقب و تقتل في حين يمنح للطفل أو الولد أو الشاب شرف العائلة و الأخلاق العالية..وهكذا يسمح للولد بالقيام بكل ماهو سلبي بدون رقيب.
أقول كلنا ليلي وكل مايصيب الطفلة أو الفثاة أو المرأة أو العجوز المسنه يصيبني معهن ولن أسكت عن المطالبة بالعدالة لا الحرية ولا المساواة
أريد الحماية والحقيقة و العدل ليس أكثر.
By:Habush
لا حول ولا قوة الا بالله وماخفي كان أعظم ربنا يسترنا إن شاء الله
ReplyDelete